لكي لا تأسوا على ما ف ات ك م ولا ت ف ر ح وا ب م ا آت اك م و الل ه لا يحب كل م خ ت ال ف خ ور



حتى لا تحزنوا على ما فاتكم من الرزق وذلك.

لكي لا تأسوا على ما ف ات ك م ولا ت ف ر ح وا ب م ا آت اك م و الل ه لا يحب كل م خ ت ال ف خ ور. ل ك ي ل ا ت أ س و ا ع ل ى م ا ف ات ك م و ل ا ت ف ر ح وا ب م ا آت اك م. لكيلا تأسوا على ما فاتكم أي. ل ك ي ل ا ت أ س و ا ع ل ى م ا ف ات ك م و ل ا ت ف ر ح وا ب م ا آت اك م و الل ه ل ا ي ح ب ك ل م خ ت ال ف خ ور 23 ثم أدبهم فقال هذا.

قبل أن يتملك الأسى من قلبك على شيء فات أو تطير بك الفرحة على شيء وهبه الله لك تذكر أن كل هذا مكتوب وأن رد فعلك مرصود وأن المنع والعطاء هو محض. لكيلا كي ناصبة للفعل بمعنى أن أي أخبر تعالى بذلك لئلا تأسوا تحزنوا على ما فاتكم ولا تفرحوا فرح بطر بل فرح شكر على النعمة بما آتاكم بالمد أعطاكم وبالقصر جاءكم منه والله لا يحب كل مختال متكبر بما أوتي فخور. ما أصابكم أيها الناس من مصيبة في أموالكم ولا في أنفسكم إلا في كتاب قد.

ل ك ي ل ا ت أ س و ا ع ل ى م ا ف ات ك م و ل ا ت ف ر ح وا ب م ا آت اك م و الل ه ل ا ي ح ب ك ل م خ ت ال ف خ ور 23 يعني تعالى ذكره. 4 ل ك ي ل ا ت أ س و ا ع ل ى م ا ف ات ك م و ل ا ت ف ر ح وا ب م ا آت اك م و الل ه ل ا ي ح ب ك ل م خ ت ال ف خ ور الحديد. عربى التفسير الميسر.